This is to voice your opinion and what you think of the current affairs.

Tuesday, January 13, 2009

الأذان لا ينقطع عن الكرة الارضية ( 24 ) ساعة



بسم الله الرحمن الرحيم


الأذان لا ينقطع عن الكرة الارضية ( 24 ) ساعة فسبحان الخالقلقد توصل باحث في علوم الرياضيات بدولة الإمارات العربية المتحدة لمعادلة حسابية عبقرية ، تؤكد إعجاز الخالق عز و جل في إعلاء نداء الحق ' صوت الأذان ' طوال 24 ساعة يومياً ، وقال الباحث في دراسته : إن الأذان الذي هو دعاء الإسلام إلى عبادة الصلاة ، لا ينقطع عن الكرة الأرضية كلها أبداً على مدار الساعة , فما إن ينتهي في منطقة حتى ينطلق في الأخرى !!! وشرح الباحث \' عبد الحميد الفاضل \' فكرته بشرحه كيف أن الكرة الأرضية تنقسمإلى 360 خطاً ، تحدد الزمن في كل منطقة منها , يفصل كل خط عن الخط الذي يليه أربع دقائق با لضبط , والأصل في ! الأذان أن ينطلق في موعده المحدد , ويفترض أن يؤديه المؤذن أداء حسنا يستمر أربع دقائق من الزمن . ولتقريب الصورة أكثر فإذا افترضنا أن الأذان انطلق الآن في المنطقة الواقعة عند خط الطول واحد , واستمر أربع دقائق , وانتهت الأربع دقائق فإنه سينطلق في المنطقة الوا

Do you still remember us?!
























Do you still remember us?!

We are still under siege,darkness..... And hunger.....Do you still remember us?!

To get water we have to walk so far..... To fill a bottle or a jar......Do you still remember us?!

We still have No food..... Or medicine to be fed..... Our kids..... are dying every day..... in their beds......And many have just tears toshed.....Do you still remember us?!Death! is everywhere..... that sometimes we have No place, to make Our prayer.....Do you Really still remember us?!We have nothing but pain..... illness.....And daily sadness...... to Share......So do you still remember us?! At least in your prayer?!Gaza children implore you! They are dying due to the blockade!There is 'growinghumanitarian crisis,' happening in Gaza..... There is an EXTREMErestricted access, to food, water, andmedicine!! Signature made by : THE DEMOCRATIC! X-HOLOCAUST VICTIM?!!!PRESENT-HOLOCAUST MAKER!!! EXTRA-HUMAN STATE OF ISRAEL!

الدروس الثمانية




سأل عالم تلميذه: منذ متى صحبتني؟ فقال التلميذ: منذ ثلاثة وثلاثين سنة... فقال العالم: فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟ ! قال التلميذ: ثماني مسائل... قال العالم :إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم تتعلم الا ثماني مسائل؟ ! قال التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن أكذب... فقال الأستاذ: هات ما عندك لأسمع ... ****** ****** ****** ****** ****** ****** قال التلميذ: الأولى : أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب إلى القبر فارقه محبوبه فجعلت الحسنات محبوبي فإذا دخلت القبر دخلت معي . الثانية: أني نظرت إلي قول الله تعالى : ' وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ' فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت على طاعة الله . الثالثة : أني نظرت إلى هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة حفظه حتى لا يضيع ثم نظرت إلى قول الله تعالى: ' ما عندكم ينفذ وما عند الله باق ' فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله ليحفظه عنده . الرابعة: أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل يتباهى بماله أو حسبه أو نسبه ثم نظرت إلى قول الله تعالى: ' إن أكرمكم عند الله أتقاكم ' فعملت في التقوى حتى أكون عند الله كريما . الخامسة: أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في بعض ويلعن بعضهم بعضا وأصل هذا كله الحسد ثم نظرت إلى قول الله عز وجل: ' نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ' فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت ان القسمة من عند الله فتركت الحسد عني . السادسة : أني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى قول الله تعالي: ' إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ' فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده . السابعة: أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد منهم يكابد نفسه ويذلها في طلب الرزق حتى انه قد يدخل فيما لا يحل له . ونظرت إلى قول الله عز وجل: ' وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ' فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت بما لله عليّ وتركت ما لي عنده . الثامنة : أني نظرت إلى الخلق فرأيت كل مخلوق منهم متوكل على مخلوق مثله , هذا على ماله وهذا على ضيعته وهذا على صحته وهذا على مركزه .. ونظرت إلى قول الله تعالى ' ومن يتوكل على الله فهو حسبه ' فتركت التوكل علىالخلق واجتهدت في التوكل على الله. فقال الأستاذ: بارك الله فيك
خذ ستين ثانيه من وقتك فقط وحاول القيام بما يلي انشــــــــــــر ولنرى إن كان الشيطان قادرا على إيقاف هذاالأمر :سبحان الله الحمد للهلا اله إلا الله محمد رسول الله الله اكبر اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه انشـــــــــــــروبعد ذلك قم بإرسال هذه الرسالة وبعد بضع ساعات تكون جمعت حسنات كثيرة جدا لأنك سبب في قيام الناس بذكر الله عز وجل

تعرف على العقل الذي يدير قناة العربية





عبدالرحمن الراشد يكتب بنكهة أمريكية خالصة. وقد اعتاد النظر لقضايانا من خلال نافذة صغيرة في البيت الأبيض.
هو يتورع عن منح الشهادة للفلسطينيين ، لكنه يبذلها بسخاء لمراسلي العربية.

"في مهنة الإعلام يجب أن يكون الخبرُ محايداً والرأي منحازاً". هذا ما أجاب به الأستاذ عبدالرحمن الراشد عندما سُئل عن سبب إصرار قناة العربية على استخدام عبارة (الهجوم الإسرائيلي) على لبنان عوضاً عن عبارة : (الاعتداء الإسرائيلي).
عبدالرحمن الراشد يقول إن قناة العربية التزمت في ذلك بأصول (المهنية) الإعلامية التي تقتضي اختيار صيغٍ وعبارات محايدة عند نشر الخبر. ويضيف الراشد أن العربية نقلت صور ضحايا الاعتداء الإسرائيلي، فالمشاهدُ إذا رأى تلك الصور فهو ليس بحاجة لأن يقال له : (هذا اعتداء) إلا إذا كان (قاصرًا عقلياً، أو صينياً لا يفهم المنطقة).
كنت سأصدق هذا الكلام لولا أني سمعت القناة في نشراتها الإخبارية تستخدم كثيراً عبارات: (اعتداءات سبتمبر) ، و(اعتداءات مدريد) ، و(اعتداءات لندن). فلعل قناة العربية لا تتذكر المهنية وأصولها إلا عند تناول أخبار مصائبنا نحن. أو ربما كانت القناة حريصةً على تفهيم الصينين والقاصرين عقلياً أن أمريكا وأخواتها تعرضوا لاعتداءات وليس مجرد هجمات.
أيضاً : حين تراق دماء الفلسطينيين على أيدي الصهاينة المجرمين فإن عبدالرحمن الراشد يصرُّ على أن مذيعي قناة العربية يجب ألا يصفوا الفلسطينيين بالشهداء، و إنما هم فقط قتلى وصرعى. والسبب هذه المرة ـ لدى الراشد ـ ليس المهنية ، لكنه الورع والخوف من الله. فالأستاذ الراشد يقول : (أنا كمدير محطة لا أمنح الناس الشهادة؛ لأن ذلك حقٌّ رباني).
كنت سأصدق هذا الكلام ـ أيضاً ـ لولا أني سمعت العربية مراراً تنتهك ذلك الحق الرباني، وتمنح الشهادة لمراسليها في العراق حين تتحدث عن الشهيدة (أطوار بهجت) و الشهيد (علي الخطيب) ، والمصور الشهيد (علي عبدالعزيز)!
هذه التناقضات المكشوفة والتبريرات الباردة نتيجة حتمية للمنهجية الغريبة التي يتعامل بها مدير قناة العربية مع قضايا أمته التي عاش زمناً طويلاً بعيداً عنها بعداً حسياً ومعنوياً. الراشد يملك قلماً نشطاً لا يملُّ ولا يكلُّ من الكتابة ولو بصفة يومية. لكنه يكتب بنكهة أمريكية خالصة، حتى لكأنه ينظر لقضايا أمته من خلال نافذة صغيرة في البيت الأبيض.
حين وقعت هجمات سبتمبر وأعلن بعدها جورج بوش تقسيم البشر إلى فريقين فريقٍ في جنته وآخر في جحيمه ، كان الكثير من الكتاب والساسة ينتقدون الهجمات ويعتبرونها جريمة بشعة ، لكنهم يقولون : إن على أمريكا أن تتريث في ردة فعلها وطالبوها بأن تقدم أدلتها وتستأذن المجتمع الدولي قبل أن ترُد عسكرياً. هنا لم يطق الراشد صبراً، فاستل قلمه من غمده وكتب مقالةً عنوانها (جماعة لكن) اعتبر فيها جميع هؤلاء مؤيدين ومناصرين للهجمات ، لكنهم يخشون الإفصاح عن مواقفهم! (الشرق الأوسط 7/7/1422هـ)
هذا المنطق ربما لم يتحدث به خارج أمريكا سوى عبدالرحمن الراشد. وفي مواقف أخرى كثيرة مشابهة لا يكاد القارئ يجد كبير فرقٍ بين لهجة الراشد وبين لهجة الرئيس بوش أو تصريحات المتحدث باسم الخارجية الأمريكية.

ففي تاريخ (19/7/1422هـ) كتب الراشد مقالةً عنيفة هاجم فيها جميع الكتاب والمثقفين الذين يقولون إن هجمات سبتمبر (ردة فعل على ما تقوم به إسرائيل من تعسف وفظائع). وقال : إن هذا (ربط سخيفٌ تماماً). و (كلامٌ مجنونٌ تشمئز منه النفوس)!
وبعد مقالته تلك بأقل من شهرين ألقى مندوب السعودية بالأمم المتحدة فوزي شبكشي خطاباً مطولاً قال في عرضه : (إن التطرف والعنف والإرهاب هو نتيجة للظلم الفادح ، بسبب غياب الحرية والعدالة). هنا تحركت حمية الراشد واستل قلمه من جديد ، وكتب مقالةً عنوانها: (الإرهاب ليس وليد الظلم) . وذكر أن عبارة المندوب السعودي أثارت (انتباهه واستغرابه)! لأنها تحتاج إلى (إثباتات ميدانية)! (الشرق الأوسط 5/9/1422هـ)
مرةً أخرى لما عزمت أمريكا على مهاجمة أفغانستان سارع الأستاذ ليكتب مقالةً عنوانها (فرصة أفغانستان لترتيب أوضاعها) أعلن فيها أن الأفغان أمامهم فرصة لتخليص بلدهم من لوردات الحرب وجنرالات المخدرات ومشاكل الأفغان العرب لينعموا بالراحة والاستقرار. (الشرق الأوسط 5/7/1422هـ)
فليتَ الراشد يحدثنا الآن عن الراحة والاستقرار الذي حلَّ بربوع أفغانستان بفضل القنابل الأمريكية الذكية.
انتهى الأمريكان من أفغانستان وجاء دور العراق ، وبدأ شياطين البيت الأبيض يتحدثون عن مشروع الغزو الجديد. عند ذلك أعلن ضيف المكاشفات في مقالةٍ له أن هناك شعوراً عاماً في العالم العربي، أنه إذا كان سقوط النظام العراقي يعني نهاية أزمة المنطقة على غرار ما حدث للأفغان، فليكن الأمر كذلك في بغداد. (الشرق الأوسط 7/10/1422هـ)
بعد ذلك بزمن ، وحين كانت الطائرات الأمريكية تصب حممها على مدينة الفلوجة السُّنية كان قلم الراشد يقول : إن السنة العرب الآن تحت القصف بسبب عنادهم وجهلهم، وترك زمام قيادتهم للمتطرفين. وقال : إن معركة الفلوجة رغم ما سببته من أذى كبير, ربما أنقذت أهل السنة من متطرفيهم, الذين كانوا يقودونهم نحو الدمار!. (الشرق الأوسط 20/10/1425هـ).
تماماً كما أن الطائرات والقنابل الأمريكية جلبت الراحة والأمان للأفغان وهي تقع فوق رؤوسهم ، فإنها ـ والعهدة على مدير العربية ـ سوف تنقذ أهل الفلوجة حين تدفنهم تحت أنقاض بيوتهم!
ومرةً أخرى حين ظهرت فضيحة سجن أبي غريب وضجَّ لها العالم أجمع كتب الراشد مقالةً ذكَّرنا فيها بأن مثل هذه الجرائم تقع في السجون العربية كثيراً، وتحدَّث عن خطأ تعميم هذه الحادثة على الجنود الأمريكان. لكن العجيب أن الراشد حين يتحدث عن المقاومة العراقية لا يرى مانعاً من التعميم، فهو لا يرى في تلك المقاومة إلا مجرمين يقطعون رؤوس العمال النيباليين ، ويقتلون سائقي الشاحنات الأردنيين! (الشرق الأوسط 13/3/1425هـ)
وتمضي الأيام ، وتبرز النكهة المميزة لكتابات الراشد حين قامت الحكومة الأمريكية بحملتها على الجمعيات والمنظمات الخيرية الإغاثية ، ففزع مدير العربية ليكتب مقالةً عنوانها (منع العمل الإغاثي الخارجي) ذكَّر فيها بأن الدول العربية كلها دول فقيرة ، وبالتالي فعليها أن توجه تبرعات محسنيها للداخل فقط لا غير! (الشرق الأوسط 5/12/1422هـ).
وتمشياً مع الهوى الأمريكي عند موت ياسر عرفات كتب الراشد مقالةً حثَّ فيها السلطة الفلسطينية الجديدة على مواجهة حركتي حماس والجهاد، وإيقاف أنشطتهما ضد الإسرائيليين بشكل لا تردد فيه. (حرب أهلية). (الشرق الأوسط 17/10/1425هـ).

وقبل ذلك لما اغتال اليهود الشيخ أحمد ياسين ـ رحمه الله ـ لم يجد الراشد ما يكتبه سوى مقالاً عنوانه (دعوا الانتقام) ألحَّ فيه على منظمة حماس كي لا تنساق وراء (المشاعر الغاضبة) ، وذكَّرها بأن (الانتقام عملٌ أعمى) وأن أحمد ياسين كان من (الذين يحملون أرواحهم على أكفهم) ، وأن قتله كان متوقعاً في أي لحظة ، فلا معنى ـ إذاً ـ للانتقام! (الشرق الأوسط 7/2/1425هـ).

هذه بعض مواقف الراشد ذات النكهة الأمريكية المركزة، ولدي من مثلها الكثير والكثير. لكن مع معرفتي القديمة بنزعات الراشد وميوله الغربية الأمريكية، فإني لم أكد أصدق عينيَّ وأنا أقرأ ما ذكره في آخر مكاشفاته ـ صراحةً ودون مواربة ـ حين أعلن أن الأمريكيين والغربيين (فقط) هم القادرون على فهم دين الإسلام فهماً صحيحاً ، لأنهم متى دخلوا في دين الإسلام فسوف يتوصلون إلى (إسلام بروتستانتي مطوَّر يقوم على أركان الإسلام الخمسة ببدلة وكرافتة، متسامح في حقوق المرأة والعلاقات الاجتماعية ومع الديانات الأخرى). هذه عبارة الراشد نقلتها بحرفها, وهي مقولةٌ لا تشير إلى معضلة فكرية فحسب ، بل هي إعلان رسمي بأن عقل الأستاذ وآليات التفكير لديه تكاد تتحوَّل إلى منطق ة منكوبة.
هذا الكلام الأخير معناه أن الفهم العصري الصحيح لدين الإسلام ، والذي سوف يرضى عنه عبدالرحمن الراشد لم يوجد إلى الآن، وأنه لا يمكن أن يوجد حتى يتفرغ الغربيون ليدخلوا في دين الإسلام ثم يفسروه لنا تفسيراً صحيحاً مطوراً وبروتستانتياً متسامحاً!
هذه النظرة الموغلة في التطرف لا تستحق الوقوف معها كثيراً ، لكن الذي يعنيني منها أنها أسقطت دعوى الراشد التي أطلقها في الحلقة الثانية من المكاشفات حين زعم أنه كان يرى في والده النموذج الصحيح لعالم الدين ، وأنه ليس لديه مشكلة مع المتدينين ولا مع الوهابيين القدماء ، وإنما مشكلته فقط مع التيار الصحوي المتأخر. فمن الواضح الآن أن الراشد لديه مشكلة مع مسلمي المشرق كلهم لأنهم ـ في رأيه ـ يفهمون الدين فهماً خاطئاً يفتقر إلى التسامح البروتستانتي العظيم!
عبدالرحمن الراشد سبق أن كتب منتقداً الجنود المسلمين في الجيش الأمريكي الذين يمتنعون عن القتال ضد إخوانهم المسلمين في العراق أو أفغانستان ، ولما سأله الأستاذ عبدالعزيز قاسم عن موقفه هذا، ذكر أنه فقط كان يشرح وجهة نظر (العالم الجليل) يوسف القرضاوي. وكأن الراشد نسي أو تناسي أنه سبق أن وصف ذلك (العالم الجليل) على صفحات الشرق الأوسط بأنه (زعيم فرقة التطرف) ، وأن (له دوراً خطيراً في تخريب فكر المسلمين ودفعهم نحو الإيمان بالحرب والخطف والقتل) وأنه من (الشيوخ الحُمر) الذين يقومون بحركة انفصالية من خلال طرح أنفسهم بدلاء لمجامع الفتوى في العالم الإسلامي. هكذا كان الراشد يصور القرضاوي لقرائه، لكن لما صدرت الزلة وأطلق القرضاوي فتوى أمريكية النكهة والهوى أحسَّ الراشد بطعمها وحلاوتها في حلقه ، فتنبه حينئذٍ إلى أن القرضاوي : (عالم جليل) يستحق أن تفرد مقالة لشرح وجهة نظره.
مما تساءل عنه الأستاذ عبدالعزيز قاسم كثرة انتقادات عبدالرحمن الراشد لدولة قطر ، مع أنها أنها دولة صغيرة ليس لها تلك الأهمية الكبرى التي تستحق كل هذه الضجة . أجاب الراشد بأن انتقاداته سببها حالة التناقض و(الشيزوفرينيا) التي تمارسها قطر حين تنادي بالحريات وتمنع الآخرين من نقدها، وحين تريد أن تكون فلسطينية ثورية وخليجية نفطية في وقتٍ واحدٍ. وقال الراشد إن الإعلام يبدِّد وقته في الحديث عن لبنان وهي أصغر من (قطر)، ويتحدث كثيراً عن (البحرين) مع أن (قطر) أكبر من البحرين (17) مرةً.
لكن الراشد لم يتفطن إلى أن حالة التناقض و(الشيزوفرينيا) القطرية ماهي إلا فرع عن حالة تناقض أوضح لدولة أكبر من قطر بأكثر من (850) مرةً.
الراشد يغضب ويعجب من (الشيزوفرينيا) القطرية ، لكنه يهلل ويصفق لـ (الشيزوفرينيا) الأمريكية. هو يعجب من القطريين الذين يريدون أن يكون ثوريين وخليجيين في وقت واحد. لكنه لا يعجب من الأمريكيين الذين يريدون أن يكونوا حماة للحرية والعدالة وحقوق الإنسان، وفي الوقت نفسه يريدون أن يكونوا أنصاراً لجرائم الصهاينة في فلسطين. وقد رأيت الأستاذ عبدالعزيز قاسم يلحُّ عليه في هذه النقطة ، فلم يظفر منه إلا بإقرار واعتراف بوجود (أخطاء!) في السياسة الأمريكية في المنطقة!
ولعل الراشد لم يشعر بـ (الشيزوفرينيا) الأمريكية بسبب امتلاكه لـ (شيزوفرينيا) مشابهة لها. فقد رأيت التناقض والازدواجية ظاهرين في الكثير من كتاباته وطروحاته.
من ذلك أن وزير الثقافة المصري حين تهجم على الحجاب وأثار لغطاً وجدلاً واسعين في مصر كتب الراشد مقالاً عنوانه : (النقد في المجتمعات الحية) أثنى فيه على الصحيفة التي نقلت تصريحات الوزير ، وانتقد الذين قالوا إن نشر تلك التصريحات ليس في الصالح العام ، واعتبر كلام الوزير نوعاً من النقد الذي هو جزء من الحياة السياسية الطبيعية. (الشرق الأوسط 8/11/1427هـ).
لكن هذا الموقف ينقلب تماماً عندما انتقد الشيخ تاج الدين الهلالي مفتي استراليا المرأة التي لا تلتزم الحجاب ، وقال إن من الطبيعي أن تتعرض تلك المرأة للاغتصاب ، لأنها كاللحم المكشوف أمام القطط.
هنا نسي الراشد (النقد في المجتمعات الحية) ونسي أن النقد جزء من الحياة السياسية الطبعية ، فكتب مقالةً اعتبر فيها مفتي استراليا مثيراً للفتنة ، وتمنى لو أنه احتفظ برأيه لنفسه. وزاد على ذلك فذكر أن ذلك المفتي اتخذ من مثل هذا التصريح سبيلاً للشهرة والإثارة السياسية! (الشرق الأوسط 11/10/1427هـ)
ويتكرر التناقض حين يطالب الراشد بمنع المخيمات الدعوية التي تقيمها وزارة الشؤون الإسلامية خوفاً من أن يستغلها (الإرهابيون) لنشر أفكارهم. ثم يعود الراشد بعد ذلك ليتحدث عن مهرجان الجنادرية ، ويفاخر بأنه قد دُعي إليه اليساريون والشيوعيون وبعض من عرفوا بعدائهم للمملكة ، ثم يقول : (إن الثقة في النفس أعظم حماية للدولة من قوانين المنع)! (الشرق الأوسط 14/11/1422هـ).
وكما نرى فمشكلة قطر موجودة لدى الراشد كما هي لدى السيدة (أمريكا). ولا يمكن أن يسلم من ذلك إلا أصحاب المبادئ الصادقون مع أنفسهم.

من طرائف الراشد التي توقفت عندها قوله : إن أدبيات الإسلاميين اليوم منسوخة من أدبيات الشيوعية العربية القديمة، وأنه لا يجد فرقاً في الأطروحات الشيوعية اليسارية التي كانت معادية للغرب وبين الأطروحات الإسلامية الحديثة جداً!.
هذا الكلام لا أستغربه بقدر ما أستطرفه وأضحك منه ، فالراشد لما اعتاد النظر للمشرق من خلال نافذة البيت الأبيض ، أصبح يرى ملة أعداء أمريكا واحدة. فلا عجب بعد ذلك إذا لم يبصر فرقاً بين موقف ودوافع شيوعي ملحدٍ ، وبين موقف مسلم موحدٍ ما دام الاثنان يعادون السيدة أمريكا.
وأطرف من ذلك قول الراشد : إن الإسلاميين في السبعين سنة الأولى من القرن العشرين كانوا على وفاقٍ مع الغرب في باكستان والخليج والقرن الإفريقي ووسط آسيا وأفغانستان.

لست أدري عن أي وفاقٍ يتحدث الراشد ، فهذه السبعون سنة التي يتحدث عنها مضى أكثرها وشعوب المنطقة كلها ترزح تحت جبروت الاحتلال الغربي وتسعى لنيل استقلالها وحريتها بشتى السبل ، وقد بذَلَت في سبيل ذلك الكثير من الدماء الطاهرة. ولم يسلم من المعاناة سوى صحاري الدولة السعودية ، ومع ذلك فإن نُفرة أهلها من الغربيين أشهر من أن تذكر. وبسبب تلك النفرة واجه الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ مشاكل داخلية يعرفها من له أدنى إلمامة بتاريخ المملكة. فعن أي وفاقٍ يتحدث الراشد ؟!
هل يقصد العلاقات الودية الرائعة التي كانت تربط بين عز الدين القسام والإنجليز؟! أو لعله يريد روابط المودة والصفاء بين الإنجليز والأفغان الذين أجلوهم بالقوة عن بلادهم! أو ربما قصد الراشد عمر المختار وحبه الجم للإيطاليين الذين قاتلهم إلى أن شنقوه! أو أنه عنى تلك العلاقات المميزة التي كانت بين مصطفى السباعي وبين سجانيه البريطانيين! أو تلك الوشائج التي كانت بين مليون جزائري وبين جلاديهم من الفرنساويين! أو لعله يومئ إلى تلك العلائق العظيمة والمتينة التي كانت بين الشيخ المجاهد (أبو الكلام آزاد) في الهند وبين المحتلين الإنجليز! أو ربما كان الراشد يشير إلى تحالف الإسلاميين في مصر مع دول العدوان الثلاثي!
ولربما كان الراشد يشير إلى علاقات المحبة والصفاء والمودة الخالصة والزيارات المتبادلة بين (إخوان من طاع الله) وعلماء آل الشيخ ، وبين سفراء حكومة تشرشل وجلالة ملكته!

ختاماً أقول : إن عبدالرحمن الراشد قد يفيد الأمريكان والغربيين في معالجة مشاكلهم معنا ، لكنه لن يفيدنا أبداً في معالجة مشاكلنا معهم مادام ينظر إلينا بأعينهم
بندر الشويقي

McDonald French Fries ورطة ماكدونالدز مع البطاطس المقلية


ورطة ماكدونالدز مع البطاطس المقلية
هذه مقالة تحذيرية من بطاطس ماكدونالدز ,من مقالة فى جريدة التايمز (لندن) ونفس الخبر من البي بي سي العربية .**الموضوع ..ان البطاطس هذه تقلى قليا اوليا فى معاملهم بالولايات المتحدة الامريكية ثم تجمد وتشحن لتقلى نهائيا بجميع فروع المطاعم بالعالم. المهم انه بعد تقطيع اصابع البطاطس ***يتم تغطيتها بطبقة رقيقة من (اللارد) وهى سمن مصنوع من الخنزير كى تقرمش بعد القلى *** ** او يستحدمون دهون بقرية مع العلم ( ان البقر مذبوح ذبحا غير حلال بالصعق الكهربى او ميت بالرصاص وطبعا تصدر هذه البطاطس الى الدول العربية والهند .** قامت الشركة بالاعتذار للهند لان الهنود لا ياكلون الحيوانات نظرا لانهم يعبدونها اما المسلمين فلا قيمة لهم وعليه فان المقصود ان البطاطس تاتى من امريكا وعليها دهن الخنزير او البقر مع ان دهن الخنزير ارخص واسم ثم تقلى بزيت نباتى عادى ولذا يعتقد الكثير انها طالما قليت بزيت نباتى فهى حلال وهنا يكون الخطافعلا ثبت ان بطاطس ماكدونالدز بها شحم الخنزير وهذا ما تاكد منه بعض الاخوة المسلمين بالخارج لذا وضحوا ذلك وعملوا موقع اسمه الاكل الحلال (eat halal) كما اكتشفت روسيا ذلك وهددتهم باغلاق فروعهم هناك وتعهدت المصانع بالقلى النباتى فقط **وختاما ارجو من كل قارئ ان ينشر هذه الرسالة ويعممها ملاحظة كونك قرأت الرسالة وعلمت فأمامك خيارين إن كانت صحيحة انت محاسب من رب العباد أنك علمت وتجاهلت وإن كانت الرسالة لم تقنعك بصحتها فانت ملزم امام الله بالبحث والاجتهاد للتاكد من صحتها والا فانت محاسب ايضا
اللهم انى قد ابلغت.......................اللهم فاشهدتاكد من الخبر على رابط موقع


BBC http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1348000/1348383.stm

A Palestinian child الطفل الفلسطيني













A Palestinian child, from Gaza, looks on while he comforts his dying mother after she was hit by the Zionist israeli bombardment, look at the sequence of the picture ...she was a live...then slowly death took her away from him

this is Zionism, this is Israel, this is how western democracy works in Palestine!!

Shame on the West the main and only backers to the Zionist atrocities in the Middleast.

Ahmad
قمة الضيم أن نرى الصهاينة يستمتعون وهم يُقتلون إخواننا المستضعفين في غزة و(عداد الشهداء والجرحى) في تزايد مخيفكل ساعة ونحن ليس لنا إلا التسمر أمام شاشات التليفزيون لمتابعتهم وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة أو كانوا قد لفظوها فيوقتٍ سابق !! وربما لم يكلف أحدنا نفسه حتى بالدعاء لإخوان الإسلام !**قمة القهر أن نرى السكوت المخجل والمعتاد من قادة الدول العربية الذين لاهم لهم إلا (نفسي نفسي) !!**أما (قمة الشجب والاستنكار) والتي يُفكرووون في عقدها يوم الجمعة فأتمنى ألا تعقد لأن بيانات الشجب والإدانةفقط ستضحك الصهاينة علينا أكثر وأكثر !!**أما قمة ........ (لاأدري ماذا أقول) فهي أن يرى هذا الصغير أمه وهي تلقي عليه كلماتها الأخيرة قبل أن تنتقل روحها إلى بارئها وقد لُطخ جسدُها كما جسدُ ابنها المقهور بالدماء الشريفة

نصيحة

إياك أن تتكلم في الأشياء وفي الناس .. إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر .. وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور.. وإياك والشائعة.. لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر .. وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه .. ادفع بالتي هي أحسن .. أقسم بالله.. أن العداوة تنقلب حباً .. تصور!!!! إذا أردت أن تكتشف صديقاً .. سافر معه .. ففي السفر .. ينكشف الإنسان .. يذوب المظهر .. وينكشف المخبر ! ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر ! *----------- --------- --------- -----* وإذا هاجمك الناس وأنت على حق .. أو قذعوك بالنقد.. فافرح.. إنهم يقولون لك .. أنت ناجح ومؤثر .. فالكلب الميت.. لا يُركل! ولا يُرمى إلا الشجر المثمر ! *----------- --------- --------- -----* بني: عندما تنتقد أحداً .. فبعين النحل تعود أن تبصر .. ولا تنظر للناس بعين ذباب .. فتقع على ماهو مستقذر! *----------- --------- --------- -----* نم باكراً يابني .. فالبركة في الرزق صباحاً .. وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن .. لأنك.. تسهر ! *----------- --------- --------- -----* وسأحكي لك قصه المعزة والذئب حتى لا تأمن من يمكر .. وحينما يثق بك أحد فإياك ثم إياك أن تغدر ! سأذهب بك لعرين الأسد .. وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر !! ولكن لأنه .. عزيز النفس ! لا يقع على فريسة غيره ! مهما كان جائعاً .. يتضور .. لا تسرق جهد غيرك .. فتتجور! *----------- --------- --------- -----* سأذهب بك للحرباء .. حتى تشاهد بنفسك حيلتها ! فهي تلون جلدها بلون المكان .. لتعلم أن في البشر مثلها نسخ ... تتكرر ! وأن هناك منافقين .. وهناك أناس بكل لباس تتدثر ! وبدعوى الخير .. تتستر ! *----------- --------- --------- -----* تعود يا بني .. أن تشكر .. اشكر الله! يكفي أنك تمشي .. وتسمع .. وتبصر ! أشكر الله وأشكر الناس .. فالله يزيد الشاكرين ! والناس تحب الشخص الذي عندما تبذل له .. يقدر ! *----------- --------- --------- -----* اكتشفت يا بني .. أن أعظم فضيلة في الحياة.. الصدق! وأن الكذب وإن نجى .. فالصدق أخلق ! بمن كان مثلك ! *----------- --------- --------- -----* بني.. وفر لنفسك بديلاً لكل شيء .. استعد لأي أمر ! حتى لا تتوسل لنذل .. يذل ويحقر ! واستفد من كل الفرص .. لأن الفرص التي تأتي الآن .. قد لا تتكرر!! *----------- --------- --------- -----* لا تتشكى ولا تتذمر .. أريدك متفائلاً .. مقبلاً على الحياة.. اهرب من اليائسين والمتشائمين ! وإياك أن تجلس مع رجل يتطير!! *----------- --------- --------- -----* لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك ... و إياك أن تسخر من شكل أحد.. فالمرء لم يخلق نفسه .. ففي سخريتك .. أنت في الحقيقة تسخر! من صنع الذي أبدع وخلق وصور !! *----------- --------- --------- -----* لا تفضح عيوب الناس .. فيفضحك الله في دارك .. فالله الستير .. يحب من يستر ! ولا تظلم أحداً .. وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر أن الله هو الأقدر! *----------- --------- --------- -----* وإذا شعرت بالقسوة يوماً .. فامسح على رأس يتيم .. ولسوف تدهش .. كيف للمسح أن يمسح القسوة من القلب .. فيتفطر! *----------- --------- --------- -----* لا تجادل .. في الجدل .. كلا الطرفين يخسر ! فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبرياءنا نحن ! وإذا فزنا فلقد خسرنا .. الشخص الآخر .. لقد انهزمنا كلنا .. الذي انتصر .. والذي ظن أنه لم يُنصر! *----------- --------- --------- -----* لا تكن أحادي الرأي .. فمن الجميل أن تؤثر وتتاثر ! لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين ... وإذا شعرت بأن رأيك .. مع الحق .. فاثبت عليه ولا تتأثر! *----------- --------- --------- -----* تستطيع يا بني أن تغير قناعات الناس ... وأن تستحوذ على قلوب الناس وهي لا تشعر! ليس بالسحر ولا بالشعوذة ... فبابتسامتك .. وعذوبة لفظك.. تستطيع بهما أن تسحر!! ابتسم ... فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا.. (عبادة) وعليها نؤجر !! في الصين.. إن لم تبتسم لن يسمحوا لك أن تفتح متجر .. إن لم تجد من يبتسم لك .. ابتسم له أنت ! فإذا كان ثغرك بالبسمة يفتر .. بسرعة .. تتفتح لك القلوب لتعبر!! *----------- --------- --------- -----* وحينما يقع في قلب الناس نحوك شك .. دافع عن نفسك .. وضح .. برر! لا تكن فضولياً تدس أنفك في كل أمر ... تقف مع من وقف إذا الجمهور تجمهر !! بني.. ترفع عن هذا .. إنه يسوءني هذا المنظر !! *----------- --------- --------- -----* لا تحزن يابني على مافي الحياة ! فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى ... حتى يرانا الله .. هل نصبر ؟؟؟لذلك ....هون عليك ...ولا تتكدر ! وتأكد بأن الفرج قريب.. فإذا اشتد سواد السحب .. فعما قليل ستمطر !! *----------- --------- --------- -----* لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى .. فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !! أنظر للغد .. استعد .. شمّر !! كن عزيزاً .. وبنفسك افخر ! فكما ترى نفسك سيراك الآخرون .. فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !! فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر .. وأنت فقط من يقرر أن يصغر ! *----------- --------- --------- -----* وإذا أردت إصلاح الكون برمته .. سأقول لك ...لا... أرجوك!! لا نريد أن نفقد الشر .. تخيل أن الكون من غير غشاشين ؟ومن غير كذابين .. كيف سيعيش الشرفاء ؟؟؟ومن أين سنقتات ؟؟ وكيف سنكون نحن .. الأميز والأشهر